شبكة يلا 4 يو , Yalla4u
اعترافات الأطرش: انتحاريّان سعوديّان طليقان  13110610


شبكة يلا 4 يو , Yalla4u
اعترافات الأطرش: انتحاريّان سعوديّان طليقان  13110610

شبكة يلا 4 يو , Yalla4u
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة يلا 4 يو , Yalla4uدخول

شبكة يلا 4 يو , Yalla4u العاب , برامج , اسلاميات , اخبار عالميه , مصرية , اشهار, اكواد, تطوير منتديات, اشهار, مسابقات, css, html, javascript, اقسام تعليميه, العاب كونكر, جرافيك, برامج, جرافيك , فوتوشوب ,photoshop


اعترافات الأطرش: انتحاريّان سعوديّان طليقان

power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد

31012014
اعترافات الأطرش: انتحاريّان سعوديّان طليقان

اعترافات الأطرش: انتحاريّان سعوديّان طليقان


مهاجما الجيش في صيدا قطريّان... وتوتر في عرسال
اعترافات الأطرش: انتحاريّان سعوديّان طليقان  P02_20140131_pic1
اعترف الأطرش بأنه نقل انتحاريي السفارة الايرانية الى بيروت (هيثم الموسوي)
انتهت المرحلة الاولى من التحقيق مع الموقوف عمر الأطرش، لتكشف عن الاشتباه بدور بارز له في تفجيرات انتحارية وهجمات وقعت في البقاع والضاحية وصيدا. معلومات مهمة جداً وفرتها إفادة الاطرش التي ستستكمل بعدما ادعى القضاء عليه، بينها إعترافه بنقله إلى بيروت انتحاريين سعوديين لا يزالان طليقين


اعترافات الموقوف الشيخ عمر الأطرش بنقل انتحاريين وسيارات مفخّخة لم تعد تسريبات إعلامية. أمس، أكّد بيان رسمي لقيادة الجيش ذلك. وعلمت «الاخبار» أن هناك توجهاً لدى القضاء العسكري، الذي تسلم الموقوف وادعى عليه، بإصدار استنابة يطلب فيها من مديرية الاستخبارات التوسع في التحقيق مع الاطرش. وتشير مصادر معنية إلى أن ما في حوزة الرجل من معطيات لا يمكن الحصول عليه منه في أيام قليلة من التحقيق.
وعلمت «الاخبار» أن الاطرش تحدث كثيراً، خلال التحقيق معه، عن دوره في التفجيرات الارهابية التي استهدفت مناطق لبنانية عدة. وهو كشف أسراراً، لكن تفاصيل كثيرة تحتاج الى متابعة وتدقيق معه، ما يستلزم اعادة اخضاعه للاستجواب. وفُهم ان البحث مع وزارة العدل ومع القضاء العسكري شمل احتمال بقائه فترة طويلة لدى استخبارات الجيش، لأن سير التحقيقات معه يشير الى معرفته بأمور كثيرة تفيد في مواجهة الأخطار الارهابية.
وحسب المصادر، فان الاطرش اوقف أثناء مطاردة استخبارات الجيش سعودياً افادت معلومات استخباراتية اميركية انه دخل الى لبنان للقيام بعمل ارهابي كبير. وخلال البحث عن السعودي، توافرت معلومات أدت إلى الاشتباه بالاطرش، فجرى توقيفه حيث أقرّ بأنه كان ينوي نقل السعودي الذي لم يوقف بعد إلى بيروت، وأنه سبق ان نقل سعودياً آخر إلى العاصمة، وأن الاثنين تم تجهيزهما في سوريا لتنفيذ عمليتين انتحاريتين في مناطق نفوذ حزب الله. كما اعترف بأن الاوراق الثبوتية التي وجدت في حوزته تعود الى سيارات يجري العمل على نقلها الى بيروت لتسليمها الى انتحاريين يفجّرونها في الضاحية او مناطق اخرى، وبأنه كان يتولى تقديم تسهيلات لوجستية تشمل نقل اموال أيضاً.
وكشفت المصادر ان الاطرش اقر بمعلومات عن أحداث بقيت تفاصيلها اسراراً حتى اليوم، منها:
ــــ انه نقل انتحاريي السفارة الايرانية الى بيروت حيث تسلّمهما المطلوب الفلسطيني نعيم عباس الذي يتخذ من مخيم عين الحلوة ومخيم آخر مقراً لنشاطه.
ــــ انه نقل أحد انتحاريي حارة حريك الى خلدة حيث تسلّمه عباس منه أيضاً.
ــــ انه ارسل احد الانتحاريين في سيارة نقل (فان) من البقاع الى بيروت، حيث كان عباس في انتظاره ونقله الى مكان اخر وسلّمه السيارة الخاصة به اضافة الى حزام ناسف.
ــــ انه أرسل الى عباس أموالاً وصلته من داخل سوريا.
ــــ ان الانتحاريين اللذين فجرا نفسيهما عند حواجز الجيش اللبناني في الاولي وصيدا وظلت هويتاهما مجهولة، قطريان، وأنه نقلهما من البقاع الى بيروت.
ــــ ترجيح ان انتحاري الهرمل هو شقيق لبناني فجّر نفسه في سوريا قبل مدة.
نعيم عباس: العقل المدبر
وكشفت التحقيقات مع الاطرش أن عبّاس (مواليد ١٩٧٠)، أحد أبرز رجال تنظيم «القاعدة» في لبنان، هو العقل المدبّر لعدد من العمليات الانتحارية التي استهدفت الضاحية الجنوبية لبيروت. وقد ورد اسم عباس في إفادات موقوفين إسلاميين قبل سنوات، نقلوا عن قياديين في «فتح الإسلام» أنه يقف خلف اغتيال كل من مدير العمليات في الجيش اللواء فرنسوا الحاج والنائب وليد عيدو، من دون ان تتمكن الاجهزة الامنية من تأكيد هذه الإفادات. وبحسب المعلومات، يقيم عباس في مخيم عين الحلوة، علماً أن التقارير الأمنية تُشير إلى أنّه كان يغيب عن الأنظار في المخيم لفترة قبل أن يعاود الظهور مجدداً حليق اللحية في أحيان كثيرة. وقد كشفت اعترافات الأطرش أن عباس الذي خرج من رحم تنظيم «الجهاد الإسلامي»، هو نفسه المدعو «أبو سليمان» الذي كان يستلم منه السيارات المفخّخة والانتحاريين، علماً أن الأخير، بحسب وثيقة تعود للجيش، يمتلك مستودعاً في إحدى المناطق المحيطة بالضاحية. وأوضحت المعلومات أن عباس سلّم السيارة المفخخة إلى الانتحاري قتيبة الساطم منفذ تفجير حارة حريك الأول بعد استلامها من الأطرش.
ولفتت المصادر إلى أن الاطرش أدلى باعترافاته بعد مواجهته بأدلة قاطعة كتسجيلات ومضمون اتصالات تُثبت تورطه، إضافة إلى صور مرسلة عبر الهاتف لسيارات مفخّخة ولمنفّذ احدى العمليات الانتحارية في الضاحية. وأشارت إلى أن الجيش كلّف طبيباً شرعياً الكشف على الأطرش قبل إحالته على القضاء العسكري لرفع المسؤولية وإثبات أنّه لم يتعرّض للضرب، كاشفة أن كلاً من الطبيب الشرعي والأطرش وقّعا على مضمون التقرير.
وقد ادّعى مفوض الحكومة لدى المحكمة العسكرية القاضي صقر صقر على الاطرش و12 آخرين من جنسيات لبنانية سورية وفلسطينية ومجهولي باقي الهوية، وهم فارون من وجه العدالة، لإقدامهم بالاشتراك في ما بينهم، على الانتماء الى تنظيم ارهابي مسلح بهدف القيام بأعمال ارهابية وتجهيز عبوات وأحزمة ناسفة وسيارات مفخخة وصواريخ وتجنيد اشخاص للقيام بأعمال ارهابية، وعلى الاشتراك في تفجيري حارة حريك واستهداف مواكب حزب الله وإطلاق صواريخ على اسرائيل وحيازة اسلحة ومتفجرات، وأحاله مع الملف الى قاضي التحقيق العسكري الاول.
دفتردار
في موازاة ذلك، أفادت المعلومات أن حملة الجيش ضد الإرهاب لا تزال مستمرة، مشيرة إلى أن التوقيفات طالت أكثر من عشرين مشتبهاً فيه خلال الشهرين الأخيرين. وكشفت المعلومات عن توقيف مشتبه فيهم بالانتماء إلى كل من «داعش» و«جبهة النصرة» و«كتائب عبد الله عزام»، من جنسيات دانماركية وبلجيكية وألمانية. وفي هذا الإطار، تتواصل التحقيقات مع الموقوف جمال دفتردار، الذي أوقفته مديرية الاستخبارات في كامد اللوز. وهو كان محل متابعة بعد ورود معلومات أميركية عن تنقلات أمير «كتائب عبد الله عزام» ماجد الماجد، وانه كان ابرز من يتولى الاشراف على طبابة الماجد في اكثر من منطقة لبنانية. وذكرت المعلومات أنّ دفتردار يُعدّ من «الجيل الثاني لتنظيم القاعدة»، وان دوره كان يتركز على التدريب على إعداد العبوات الناسفة والتفخيخ والتدريب القتالي. وعلمت «الأخبار» أن القضاء أطلق سراح زوجته (١٦ عاماً)، طالباً إحالتها إلى الأمن العام كونها سورية. وتبين ان دفتردار كان على معرفة بهوية الماجد بخلاف آخرين ممن كانو ينقلونه الى المستشفيات او يتولون دفع اكلاف طبابته.
الوضع في عرسال
في هذه الاثناء، ترصد اكثر من جهة امنية تطورات داخل بلدة عرسال، ربطاً بتعاظم نفوذ الشيخ مصطفى الحجيري المعروف بـ «ابو طاقية». ونقل عن الحجيري قوله قبل ايام، امام مقربين منه، ان الاطرش كان يلعب دورا بارزا في «مواجهة حزب الله في لبنان» وكان «يتقن تنفيذ المهام»، وان «توقيفه يعد ضربة قوية». كما نقل عنه انتقاده لرئيس بلدية عرسال علي الحجيري، واتهامه له بالسعي الى التعاون مع الجيش. وقالت مصادر معنية ان «ابو طاقية» يعزز نفوذه وهو يقود اكثر من 500 مسلح عقائدي في البلدة وجوارها، كما أنه على تنسيق دائم مع قوى متشددة ابرزها «جبهة النصرة» التي ينتشر نحو 1500 مقاتل تابعين لها في المناطق السورية القريبة من عرسال.
وبحسب المصادر، فان نقاشاً واسعاً يجري داخل الفريق المؤيد لتيار المستقبل في عرسال، وأن هناك شكوى من ان قيادة التيار في البلدة غير قادرة على مواجهة نفوذ السلفيين. وفسرت التصريحات العالية النبرة التي ادلى بها رئيس البلدية ضد الجيش وحزب الله مؤخرا، بأنها تهدف الى شد عصب انصاره الذين يظهرون تعاطفا مع المجموعات السلفية خصوصا بعد اعتقال الاطرش.
وقالت المصادر ان المجموعات السلفية بدأت تفرض على عناصرها اخذ احتياطات من انصار المستقبل، وعدم التعاون مع فرع المعلومات. وأوضحت ان غالبية العناصر السلفية تتجول في البلدة مسلّحة، وان بعض كوادرهم يحملون احزمة ناسفة، وان الاوامر المعطاة لهم تلزمهم بعدم تسليم انفسهم الى اي جهاز امني لبناني ومواجهة اي محاولة اعتقال حتى ولو اضطرهم الامر الى تفجير انفسهم.
من جهة اخرى، أصدر أهالي وفاعليات بلدة عرسال بياناً استنكروا فيه «كل الجرائم الارهابية التي حدثت في أي نقطة من بقاع لبنان»، مشددين على «ضرورة الاقتصاص من كل من يثبت تورطه في هذه الجرائم». ولفت البيان الى«أن عرسال، وإن كانت حاضنة للهاربين من الموت في سوريا، فإنها ليست حاضنة للتطرف والارهاب».

تعاليق

K!M0
مشكور جدا علي الموضوع
Mąẕձǥ āŀ5ē!ṝ
شكرا على مجهودك الرائع
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد
remove_circleمواضيع مماثلة
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى