شبكة يلا 4 يو , Yalla4u
نظريات قيلت عن المرأة والقرآن يرد عليها 13110610


شبكة يلا 4 يو , Yalla4u
نظريات قيلت عن المرأة والقرآن يرد عليها 13110610

شبكة يلا 4 يو , Yalla4u
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة يلا 4 يو , Yalla4uدخول

شبكة يلا 4 يو , Yalla4u العاب , برامج , اسلاميات , اخبار عالميه , مصرية , اشهار, اكواد, تطوير منتديات, اشهار, مسابقات, css, html, javascript, اقسام تعليميه, العاب كونكر, جرافيك, برامج, جرافيك , فوتوشوب ,photoshop


نظريات قيلت عن المرأة والقرآن يرد عليها

power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد

09092013
نظريات قيلت عن المرأة والقرآن يرد عليها

[center]نظريات قيلت عن المرأة والقرآن يرد عليها



النظرية الأولى تقول:


إن المرأة خلقت من أصل أدنى من الأصل الذي خلق منه الرجل ، و إنها مخلوق ثانوي ، خلقت من ضلع آدم الأيسر


الرد على هذه النظرية:


يصرح القرآن الكريم في آيات متعددة بوحدة الطبيعة التكوينية للجنسين ، و من جملة الآيات قوله تعالى :
( يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها ) ( النساء/ 1).
و قوله تعالى: ( و من آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجاً ، لتسكنوا إليها ) (الروم/ 21).
و هذا التصريح ، يدل دلالة واضحة ، أنه ليس في القرآن الكريم أثر لما في بعض الكتب المقدسة ، من كون المرأة قد خلقت من أصل أدنى من الأصل الذي خلق منه الرجل ، أو أنها مخلوق ثانوي خلقت من ضلع آدم الأيسر ، إضافة لذلك ليس في النظام الإسلامي نظرية مهينة بشأن الطبيعة التكوينية للمرأة..





النظرية الثانية تقول:

" إن المرأة عنصر الجريمة و الذنب ، ينبعث من وجودها الشر و الوسوسة ، فهي الشيطان الصغير..".


الرد على هذه النظرية:


أن القرآن قد عرض حكاية آدم في الجنة ، إلا أنه لم يشر إطلاقاً إلى غواية الشيطان لحواء ، بغية أن تغوي آدم (عليه السلام), فلم تكن حواء ، هي المسئول الأصلي ، كما لم تكن خارج دائرة المسؤولية ، و هذا ما نعنيه من قوله تعالى: (و يا آدم اسكن أنت و زوجك الجنة ، فكلا من حيث شئتما ، و لا تقربا هذه الشجرة.. ) (الأعراف/ 19).
و شيء آخر أن القرآن ، حينما يأتي على حديث وسوسة الشيطان ، يستخدم ضمير التثنية ليحملهما – آدم و حواء – معاً مسؤولية الوقوع في شراك غواية الشيطان الرجيم ، يقول القرآن: ( فوسوس لهما الشيطان.. ) ، (الأعراف/20). و يقول: ( و قاسمهما إني لكما لمن الناصحين ) ، (الأعراف/ 21).
و في هذا المضمار ، قد قارع القرآن نهجاً من التفكير ، كان سائداً آنذاك ، و لا يزال يعشش في بعض زويا عالمنا المعاصر… ، ود فع عن المرأة الاتهام ، بأنها عنصر الذنب و الجريمة ، و أنها الشيطان الصغير..


النظرية الثالثة تقول:


" إن المرأة لا تدخل الجنة ، لأنها عاجزة عن طي مراحل الرقي المعنوي و الإلهي ، فهي عاجزة في النهاية عن الوصول إلى درجة القرب الإلهي ".

الرد على هذه النظرية:


إن القرآن المجيد صرح في أكثر من أية ، أن الثواب الأخروي و بلوغ القرب الإلهي ، لا ينحصر بجنس خاص ، و إنما هو رهن الإيمان و العمل سواء أكان بالنسبة إلى الرجل أو المرأة ، فقد قرن ذكر الرجال العظام بذكر إحدى النساء الشامخات ، و قد وقف بإجلال لامرأة آدم و إبراهيم و أم موسى و عيسى .. ، و يجدر بنا أن نذكر هذه الآية المباركة كشاهد على قولنا ، إن الثواب الأخروي و بلوغ القرب الإلهي ، لا ينحصر بجنس دون آخر.. ، و هي قوله تعالى: ( فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى ) ، (آل عمران/195).

[/center]

تعاليق

ZeRo
شكرا لك علي الموضوع
3zzo
سلمت اناملك
énergie
شكرا موضوع جميل ومميز ننتظر جديدك بقارغ الصبر اخوكم انيرجى
flow
شكرا موضوع جميل ومميز ننتظر جديدك بقارغ الصبر اخوكم فلو المصرى
Mohamed Sameh
جزاك  الله كل خير
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد
remove_circleمواضيع مماثلة
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى