شبكة يلا 4 يو , Yalla4u
صفات الله تعالى التواب 13110610


شبكة يلا 4 يو , Yalla4u
صفات الله تعالى التواب 13110610

شبكة يلا 4 يو , Yalla4u
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

شبكة يلا 4 يو , Yalla4uدخول

شبكة يلا 4 يو , Yalla4u العاب , برامج , اسلاميات , اخبار عالميه , مصرية , اشهار, اكواد, تطوير منتديات, اشهار, مسابقات, css, html, javascript, اقسام تعليميه, العاب كونكر, جرافيك, برامج, جرافيك , فوتوشوب ,photoshop


صفات الله تعالى التواب

power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد

01102015
صفات الله تعالى التواب


أركان الإسلام
التوحيد
توحيد الله تعالى
صفات الله تعالى
التواب
1-فَتَلَقَّى آدَمُ مِن رَّبِّهِ كَلِمَاتٍ فَتَابَ عَلَيْهِ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ [البقرة 37]
(فتلقى آدمُ من ربه كلماتٍ) ألهمه إياها ، وفي قراءة بنصب آدم ورفع كلمات ، أي جاءه وهي {ربنا ظلمنا أنفسنا} الآية فدعا بها (فتاب عليه) قبل توبته (إنه هو التواب) على عباده (الرحيم) بهم
2-وَإِذْ قَالَ مُوسَى لِقَوْمِهِ يَا قَوْمِ إِنَّكُمْ ظَلَمْتُمْ أَنفُسَكُمْ بِاتِّخَاذِكُمُ الْعِجْلَ فَتُوبُواْ إِلَى بَارِئِكُمْ فَاقْتُلُواْ أَنفُسَكُمْ ذَلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ عِندَ بَارِئِكُمْ فَتَابَ عَلَيْكُمْ إِنَّهُ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ [البقرة 54]
(وإذ قال موسى لقومه) الذين عبدوا العجل (يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل) إلها (فتوبوا إلى بارئكم) خالقكم من عبادته (فاقتلوا أنفسكم) أي ليقتل البريء منكم المجرم (ذلكم) القتل (خير لكم عند بارئكم) فوفقكم لفعل ذلك وأرسل عليكم سحابة سوداء لئلا يبصر بعضكم بعضا فيرحمه حتى قتل منكم نحو سبعين ألفا (فتاب عليكم) قبل توبتكم (إنه هو التواب الرحيم)
3-رَبَّنَا وَاجْعَلْنَا مُسْلِمَيْنِ لَكَ وَمِن ذُرِّيَّتِنَا أُمَّةً مُّسْلِمَةً لَّكَ وَأَرِنَا مَنَاسِكَنَا وَتُبْ عَلَيْنَا إِنَّكَ أَنتَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ [البقرة 128]
(ربنا واجعلنا مسلمين) منقادين (لك و) اجعل (من ذريتنا) أولادنا (أمة) جماعة (مسلمة لك) ومن للتبعيض ، وأتى به لتقدم قوله لا ينال عهدي الظالمين (وأرنا) علمنا (مناسكنا) شرائع عبادتنا أو حجنا (وتب علينا إنك أنت التواب الرحيم) سألاه التوبة مع عصمتهما تواضعاً وتعليماً لذريتهما
4-إِلاَّ الَّذِينَ تَابُواْ وَأَصْلَحُواْ وَبَيَّنُواْ فَأُوْلَـئِكَ أَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَأَنَا التَّوَّابُ الرَّحِيمُ [البقرة 160]
(إلا الذين تابوا) رجعوا عن ذلك (وأصلحوا) عملهم (وبينوا) ما كتموا (فأولئك أتوب عليهم) أقبل توبتهم (وأنا التواب الرحيم) بالمؤمنين
5-أَلَمْ يَعْلَمُواْ أَنَّ اللّهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهِ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَأَنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ [التوبة 104]
(ألم يعلموا أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ) يقبل (الصدقات وأن الله هو التواب) على عباده بقبول توبتهم (الرحيم) بهم ، والاستفهام للتقرير والقصد به هو تهييجهم إلى التوبة والصدقة
6-وَعَلَى الثَّلاَثَةِ الَّذِينَ خُلِّفُواْ حَتَّى إِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ أَنفُسُهُمْ وَظَنُّواْ أَن لاَّ مَلْجَأَ مِنَ اللّهِ إِلاَّ إِلَيْهِ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواْ إِنَّ اللّهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحِيمُ [التوبة 118]
(و) تاب (على الثلاثة الذين خلفوا) عن التوبة عليهم بقرينة (حتى إذا ضاقت عليهم الأرض بما رحبت) أي مع رحبها ، أي سعتها فلا يجدون مكانا يطمئنون إليه (وضاقت عليهم أنفسهم) قلوبهم للغم والوحشة بتأخير توبتهم فلا يسعها سرور ولا أنس (وظنُّوا) أيقنوا (أن) مخففة (لا ملجأَ من الله إلا إليه ثم تاب عليهم) وفقهم للتوبة (ليتوبوا إن الله هو التواب الرحيم)
7-وَلَوْلَا فَضْلُ اللَّهِ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَتُهُ وَأَنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ حَكِيمٌ [النور 10]
(ولولا فضل الله عليكم ورحمته) بالستر في ذلك (وأن الله تواب) بقبوله التوبة في ذلك وغيره (حكيم) فيما حكم به في ذلك وغيره ليبين الحق في ذلك وعاجل بالعقوبة من يستحقها
8-يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اجْتَنِبُوا كَثِيراً مِّنَ الظَّنِّ إِنَّ بَعْضَ الظَّنِّ إِثْمٌ وَلَا تَجَسَّسُوا وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضاً أَيُحِبُّ أَحَدُكُمْ أَن يَأْكُلَ لَحْمَ أَخِيهِ مَيْتاً فَكَرِهْتُمُوهُ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ تَوَّابٌ رَّحِيمٌ [الحجرات 12]
(يا أيها الذين آمنوا اجتنبوا كثيرا من الظن إن بعض الظن إثم) أي مؤثم وهو كثير كظن السوء بأهل الخير من المؤمنين وهم كثير بخلافه بالفساق منهم فلا إثم فيه في نحو ما يظهر منهم (ولا تجسسوا) حذف منه إحدى التاءين لا تتبعوا عورات المسلمين ومعايبهم بالبحث عنها (ولا يغتب بعضكم بعضا) لا يذكره بشيء يكرهه وإن كان فيه (أيحب أحدكم أن يأكل لحم أخيه ميتا) بالتخفيف والتشديد أي لا يحسن به (فكرهتموه) أي فاغتيابه في حياته كأكل لحمه بعد مماته وقد عرض عليكم الثاني فكرهتموه فاكرهوا الأول (واتقوا الله) عقابه في الاغتياب بأن تتوبوا منه (إن الله تواب) قابل توبة التائبين (رحيم) بهم

تعاليق

لا يوجد حالياً أي تعليق
power_settings_newقم بتسجيل الدخول للرد
remove_circleمواضيع مماثلة
privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى