حكم من يتقن الصلاة إذا صلى بمرؤوسيه وينقرها إذا صلي بعامة الناس ؟
جواب السؤال
جواب السؤال
هذا لا يجوز لأن هذا داخل في باب الرياء ، والرياء يحبط العمل وعلى قول بعض العلماء يحبط ما زاد لأجل الرياء .
ويقول النووي:
أن العبد إذا ذهب ليصلي لله_ تبارك وتعالى _ولكنه رأى إنسانًا مهمًا فأحب
أن يريه أنه متقن لصلاته وأنه تقي ، كان في العادة في الركوع يسبح خمس
تسبيحات فزادهم إلى عشرة ، السجود يسبح خمسة زادهم إلى عشرة ، يقولون يُقبل
الخمسة ويُرد عليه الخمسة التي زادها لأجل هذا الرئيس في العمل ، ونحن
ننصحه أن يتقي الله _تبارك وتعالى_ وأنه إذا وقف بين يدي الله _عز وجل_ كما
قال النبي ﷺ _ إن الله ينصب وجهه في وجه العبد فإذا صلي أحدكم فلا يلتفت " فإذا وقف المرء في الصلاة فليعلم أنه ينصب وجهه في وجه ربه تبارك وتعالى ، فلا يستحضر إلا عظمة الله _عز وجل_ وكلهم عبيد الذين يصلون خلفه كلهم عبيد لله_ عز وجل_ يلزمهم ما يلزم هذا الإمام .
ويقول النووي:
أن العبد إذا ذهب ليصلي لله_ تبارك وتعالى _ولكنه رأى إنسانًا مهمًا فأحب
أن يريه أنه متقن لصلاته وأنه تقي ، كان في العادة في الركوع يسبح خمس
تسبيحات فزادهم إلى عشرة ، السجود يسبح خمسة زادهم إلى عشرة ، يقولون يُقبل
الخمسة ويُرد عليه الخمسة التي زادها لأجل هذا الرئيس في العمل ، ونحن
ننصحه أن يتقي الله _تبارك وتعالى_ وأنه إذا وقف بين يدي الله _عز وجل_ كما
قال النبي ﷺ _ إن الله ينصب وجهه في وجه العبد فإذا صلي أحدكم فلا يلتفت " فإذا وقف المرء في الصلاة فليعلم أنه ينصب وجهه في وجه ربه تبارك وتعالى ، فلا يستحضر إلا عظمة الله _عز وجل_ وكلهم عبيد الذين يصلون خلفه كلهم عبيد لله_ عز وجل_ يلزمهم ما يلزم هذا الإمام .