جرّب في أحد أيام رمضان أن تتنازل عن إفطارك المترف ومائدتك متعددة الأصناف وأن تذهب لتفطر مع
المساكين والمحتاجين سواءً كان ذلك بمسجد الحي أو في مكان آخر فهذا تطبيق للتواضع الذي يورث
طبيعته رقةً في القلب وانكساراً لله وقد يكون هذا الفعل من الزهد الحاضر
ودمتم بحفظ الرحمن