أركان الإسلام
التوحيد
توحيد الله تعالى
صفات الله تعالى
حليما
التوحيد
توحيد الله تعالى
صفات الله تعالى
حليما
1-تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَن فِيهِنَّ وَإِن مِّن شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدَهِ وَلَـكِن لاَّ تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً [الإسراء 44]
(تسبح له) تنزهه (السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن) ما (من شيء) من المخلوقات (إلا يسبح) متلبسا (بحمده) أي يقول سبحان الله وبحمده (ولكن لا تفقهون) تفهمون (تسبيحهم) لأنه ليس بلغتكم (إنه كان حليما غفورا) حيث لم يعاجلكم بالعقوبة
2-تُرْجِي مَن تَشَاء مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَن تَشَاء وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَن تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَلِيماً [الأحزاب 51]
(ترجي) بالهمزة والياء بدله تؤخر (من تشاء منهن) أي ازواجك عن نوبتها (وتؤوي) تضم (إليك من تشاء) منهن فتأتيها (ومن ابتغيت) طلبت (ممن عزلت) من القسمة (فلا جناح عليك) في طلبها وضمها إليك خير في ذلك بعد أن كان القسم واجبا عليه (ذلك) التخيير (أدنى) أقرب إلى (أن تقر أعينهن ولا يحزن ويرضين بما آتيتهن) ما ذكر المخير فيه (كلهن) تأكيد للفاعل في يرضين (والله يعلم ما في قلوبكم) من أمر النساء والميل إلى بعضهن وإنما خيرناك فيهن تيسيرا عليك في كل مما أردت (وكان الله عليما) بخلقه (حليما) عن عقابهم
3-إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً [فاطر 41]
(إن الله يمسك السماوات والأرض أن تزولا) يمنعهما من الزوال (ولئن) لام قسم (زالتا إن) ما (أمسكهما) يمسكهما (من أحد من بعده) سواه (إنه كان حليما غفورا) في تأخير عقاب الكفار
(تسبح له) تنزهه (السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن) ما (من شيء) من المخلوقات (إلا يسبح) متلبسا (بحمده) أي يقول سبحان الله وبحمده (ولكن لا تفقهون) تفهمون (تسبيحهم) لأنه ليس بلغتكم (إنه كان حليما غفورا) حيث لم يعاجلكم بالعقوبة
2-تُرْجِي مَن تَشَاء مِنْهُنَّ وَتُؤْوِي إِلَيْكَ مَن تَشَاء وَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَ ذَلِكَ أَدْنَى أَن تَقَرَّ أَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَا آتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّ وَاللَّهُ يَعْلَمُ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَلِيماً [الأحزاب 51]
(ترجي) بالهمزة والياء بدله تؤخر (من تشاء منهن) أي ازواجك عن نوبتها (وتؤوي) تضم (إليك من تشاء) منهن فتأتيها (ومن ابتغيت) طلبت (ممن عزلت) من القسمة (فلا جناح عليك) في طلبها وضمها إليك خير في ذلك بعد أن كان القسم واجبا عليه (ذلك) التخيير (أدنى) أقرب إلى (أن تقر أعينهن ولا يحزن ويرضين بما آتيتهن) ما ذكر المخير فيه (كلهن) تأكيد للفاعل في يرضين (والله يعلم ما في قلوبكم) من أمر النساء والميل إلى بعضهن وإنما خيرناك فيهن تيسيرا عليك في كل مما أردت (وكان الله عليما) بخلقه (حليما) عن عقابهم
3-إِنَّ اللَّهَ يُمْسِكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ أَن تَزُولَا وَلَئِن زَالَتَا إِنْ أَمْسَكَهُمَا مِنْ أَحَدٍ مِّن بَعْدِهِ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً [فاطر 41]
(إن الله يمسك السماوات والأرض أن تزولا) يمنعهما من الزوال (ولئن) لام قسم (زالتا إن) ما (أمسكهما) يمسكهما (من أحد من بعده) سواه (إنه كان حليما غفورا) في تأخير عقاب الكفار
بارك الله فيك
دمت لنا ودام قلمك
واصل تقدمك
K!M0الجمعة أكتوبر 02, 2015 4:30 pm