هل لابد من استحضار النية عند الصلاة في المسجد الحرام أن أجرها بمائة ألف صلاة ؟
جواب السؤال
جواب السؤال
هذا
ليس بشرط ، لاسيما إذا كان عارفاً قبل ذلك أن الصلاة في المسجد الحرام
بمائة ألف فيما سواه ، هو داخل وهذه ما نسميها النية ، هو ذاهب للصلاة في
المسجد الحرام وعارف أن الصلاة في المسجد الحرام تساوي مائة ألف ، مثل الذي
ذاهب للصلاة عموما ، هل يلزم وهو خارج من البيت أن يقول أنا ناوي حاليا
أنزل أصلي العصر أنت لما سمعت الآذان ودخلت لكي تتوضأ سوف تنزل من غير ما تتكلم كل هذه أسمها نية ، والنية هي القصد والإرادة ؟
ليس بشرط ، لاسيما إذا كان عارفاً قبل ذلك أن الصلاة في المسجد الحرام
بمائة ألف فيما سواه ، هو داخل وهذه ما نسميها النية ، هو ذاهب للصلاة في
المسجد الحرام وعارف أن الصلاة في المسجد الحرام تساوي مائة ألف ، مثل الذي
ذاهب للصلاة عموما ، هل يلزم وهو خارج من البيت أن يقول أنا ناوي حاليا
أنزل أصلي العصر أنت لما سمعت الآذان ودخلت لكي تتوضأ سوف تنزل من غير ما تتكلم كل هذه أسمها نية ، والنية هي القصد والإرادة ؟